عندما نتكلم عن المجتمع المدني فبالتأكيد اول مايتبادر الى اذهاننا ذاك المجتمع الغربي بحضاراته العديده ولكن ليس هاذا ما اصبو اليه في موضوعي هاذا انما استرسل في كلامي عن هاذا المجتمع الشرقي بشقيه الذكر والانثى نعم لان الانثى هي نصف المجتمع المكمله له مع الرجل وقد تكلم الكثيرين عن حقوق المراه وانا هنالااتكلم عن حقوقها المزعومه بمساواتها مع الرجل واللتي هي من اكثر ماينتقص حقوقها انما اتكلم عن مافرضه الا سلام لها من حقوق والتي انتقصها واقتطعها كثير من الناس وتجاهلوها وبدؤ يدبرون ويديرون لها حقوقا اقوى منها ولم تكن مفروضه عليها الا من واقع مدني لم يراعي لها حقها الاصلي ومن ثم غمسها في حقوق ضاعت معها حقوقها الاصليه فعلى المراه ان تسعى وراء تلك الحقوق المحفوظه لها شرعا لتكمل الحياه كما يجب ان تكون